تدرك أَنَّ صحَّتك وعافيتك كنزك الأغلى، ودائمًا تقول لنفسك: “#رح_أبدأ_بوكرا” هاي الـمرَّة فعلًا ستبدأ بوكرا، بعد أن تنهي قراءة كتاب #دقَّت_ساعة_العمل

#آراء_القراء_حول_الكتاب

“بحبُّه كثييييييييييير هٰذا الكتاب رفيقي في شنطة الـمدرسة، وكلّ ما بدِّي طاقة بفتحه وبتصفَّح 👍 أنصح وبشدَّة”.
– أسماء جبالي نصيرات.

“من أجمل الكتب الَّتي قرأتها، يحوي معلومات عن الصِّحَّة والأكل الصِّحِّي وكيفيَّة الاتِّزان في الحياة”.
– تماضر سرحان

“كتاب رائع، وأنصح بأن يكون أوَّل كتاب يقرأ من مجموعة الدُّكتور لِأَنَّه حجر الأساس لما بعده لجني الفائدة”.
– سحر محاجنة

فكرة الكتاب:

كنت دائمًا أحاول أن أنظِّم حياتي في المجالات المختلفة لأحقِّق التَّوازن والرَّاحة والسَّعادة ، وكنت أفشل دائمًا، أحدِّد موعدًا.. أبدأ.. وسرعان ما أتراجع وأتقهقر، وكنت قاب قوسين أو أدنى لأستنتج أَنِّي فاشل وأنِّي ضعيف الإرادة، وَأَنَّهُ يجب عليَّ أن أرضى بِهٰذا المصير..

إلى أن حدث معي أمر اضطرَّني لأن أقرأ كتبًا في المجال الصِّحِّي، فاكتشفت أَنَّ المشكلة لا تكمن فيَّ أنا، وَإِنَّما في الطَّريقة، أو لنقل من أين أبدأ في التَّغيير، كان يجب عليَّ أن أبدأ من المجال الصِّحِّي: ممارسة الرِّياضة وتنظيم الأكل والنَّوم.. 

نعم، قد تبدو هٰذِهِ الأمور بسيطة، لٰكِنَّ أحد الأبحاث يشير إلى أَنَّ أكثر شيء يضعف الإرادة ويؤثِّر سلبًا على المزاج هو النَّوم، وأن اكتساب عادة ممارسة الرِّياضة تؤدِّي إلى تقوية الإرادة بشكل ملحوظ جِدًّا وإلى التَّخلص من 20 عادة سيِّئة تلقائيًّا..  وَأَنَّ الطَّعام له دور كبير في التَّأثير على نشاطاتنا وطاقتنا الإيجابيَّة وحيويَّتنا..

في هٰذا الكتاب أبسط بين أيديكم التَّجربة الَّتي مررت بها، وأعرض عليكم أدوات عمليَّة وموادَّ علميَّة تساعدكم في إجراء التَّغيير المنشود في المجال الصِّحِّي في حياتكم..

لست خبيرًا في المجال الصِّحِّي، لٰكِنَّ الكتاب يمكنه أن يعطي إلهامًا ومعلومات وأدوات تساعدكم في التَّغيير، لٰكِنَّها لا تغني أحيانًا عن التَّوجُّه إلى الخبراء، حيث أشير في الكتاب متى يجب التَّوجُّه إلى الخبراء..

أتمنَّى لكم قراءة ممتعة ومفيدة، وأن يساهم الكتاب مساهمة فعليَّة في تحسين جودة حياتكم، وأن يكون خطوتكم الأولى نجو النَّجاح والسَّعادة..

د. محمود الخطيب

#آراء_الخبراء_حول_الكتاب

كتاب “دقَّت ساعة العمل” هو كتاب شائق، ومفيد جِدًّا يخاطب الشَّباب والكبار، يعرض الخطوات اللَّازمة لتبنِّي نمط حياة صحِّيٍّ، يسرد معلومات تحدِّيات ومطبَّات في هٰذا الطريق. ويشمل معلومات دينيَّة ومعطيات علميَّة تتناسب مع النِّظام الصِّحِّي. كتاب سهل وسلس، تشعر أَنَّهُ يرافقك خطوة، خطوة، في رحلة الحياه الصِّحِّيَّة، يمنحك الدَّافع والإلهام، يطلق شرارة لإشعال الثَّورة في تغيير نمط الحياه إِلى نمط حياة صحِّي..

– أخصَّائيَّة التَّغذية دعاء غانم أبو الهيجاء.

“قرأت الكتاب، استمتعت بكلِّ لحظة أثناء قراءته، رائع جدًّا.. فيه قصَّة تجربة شخصيَّة، يتمُّ سردها بدعابة وتواضع. فيه شرح واضح وسهل لكلِّ قارئ، يتَّسم بالـمهنيَّة وَلٰكِنَّهُ سهل ومبسَّط، يأخذك إِلى الحديث عن نمط الحياة الصِّحِّي، ليس فقط في مجال الرِّياضة، بل التَّغذية السَّليمة والنَّوم الصَّحيح، وتحديد ساعات العمل والتَّرفيه والعائلة والأصدقاء والـمجتمع.
هو ليس فقط دليل للخطوات الأولى لتحسين جودة الحياة، وَإِنَّما كافٍ ليكون دليلًا لكلِّ حياتك، فيه حكم عن عقل الإنسان وجسده، مدعومةٌ بالتَّعاليم الدِّينيَّة العقلانيَّة الخادمة للإنسانيَّة. فيه إيمان بالله عزَّ وجلَّ، الـمحبِّ والدَّاعم للإنسان، خالق هٰذا الجسد وَهٰذِهِ الرُّوح وَهٰذا الكون الرَّائع.”
فعلًا دقَّت ساعة العمل وإِلى الأمام دكتور

– الـمدرِّب هشام بشارات، مدرِّب سباحة وكرة سلَّة. (عمل سابقًا مديرًا لقسم الرِّياضة في يافة النَّاصرة، واليوم، مدير التَّسويق في مركز الحربجي الرِّياضي).

“كتاب شائق ومثير ومفيد.. ينطلق معك من القناعات التي تحول دون قدرتك على اجراء التغيير في حياتك لترتقي في جودة حياتك صحيا، يجيبك بقوة عن السؤال لماذا يجب أن تقوم بالتغيير، ويلهمك بأنك قادر على هذا التغيير، ولا يتركك هنا، وانما يقدم لك الخطوات العملية بطريقة مبسطة وسلسلة والتي تستند على مرجعيات مهنية وعلمية لتسهل عليك اجراء التغيير.. كتاب مناسب لكل انسان مهما كان عمره وثقافته..”

– الدكتور تميم خطيب مختص في الطب الفزيائي وإعادة التأهيل، ويختص حاليا في الطب الرياضي

“هناك من الكتب ما يرافقك حَتَّى بعد أن تفرغ من قراءته! مضامينه تلاحقك، تتجاوز نطاق النَّظريَّة، لتعانق جوانب التَّطبيق.. هٰذا التَّأثير لمستُه في كتاب “دقَّت ساعة العمل” للدُّكتور محمود الخطيب.. كتب لي على الإهداء: “….وما إن تنهي قراءة الكتاب إِلَّا وقد (دقَّت ساعة العمل) عندك”! وفعلًا هٰذا ما حدث! الكتاب غيَّر الكثير من الـمفاهيم لديَّ، لا سيَّما فيما يتعلَّق بالجوانب الصِّحِّيَّة.. نصيحة: “الكتاب يستحقُّ القراءة بحقٍّ!”

– د. هيفاء مجادلة (دكتوراه في اللُّغة العربيَّة ومحاضرة في كلِّيَّة القاسمي)

“مستخدمًا الأسلوب التَّفاعلي مع القارئ في نسق تعريفي سلس وشائق، يحاول هٰذا الكتاب تجنيد الـمعلومات الصِّحِّيَّة الـمتاحة للجميع وتنظيمها، والـمتداولة حَتَّى في الأحاديث اليوميَّة، بهدف الانتقال بها من دنيا الـمعطيات العلميَّة الـمحايدة إلى مجال الإسهام في تشكيل وعي صحِّيٍّ قابل لترجمته إلى ممارسة ومبادرة شخصيَّة.”

– د. عمر سعيد – صاحب شركة الأنطاكي للتَّداوي بالأعشاب:

“مكثت زمنًا أنعى النَّمطيَّة الـمملَّة في الإصدار العربي للكتاب، حَتَّى قرأت هٰذا الكتاب فلحظت فيه روحًا جديدة تسري في مفاصل الكتاب من أوَّله إلى منتهاه. لعلَّ اهتمام الدُّكتور محمود الخطيب بالكتابة بغرض إثراء، والارتقاء بالكتابة العربيَّة الَّذي جعل من الكتاب لوحة معرفيَّة أقرب إِلى السَّهل الـمتسلسل الـماتع، وعليه؛ فَإِنّ قراءة الكتاب احترام لعقل القارئ!”

– د. رائد فتحي- داعية ومحاضر

“هٰذا الكتاب الـمميَّز الَّذي يسرد تجربة شخصيَّة مميَّزة، بالإضافة إِلى تحليل معمَّق للعلاقة ما بين الاقتصاد والصِّحَّة. يقابلني د. محمود الخطيب نفس الإيمان الَّذي بنيت عليه- كأخصَّائيَّة تغذية- نظام الدُّوسات وسوَّقته ليصل إلى أكثر من 50 فرعًا. نمط حياة صحِّي هو العمود الفقري لنهضتنا الاقتصاديَّة والاجتماعيَّة.”

– ماس وتد – مديرة ومؤسِّسة عيادات ماس كلينكس